ادارة المنتدى
شكرا لك لزيارة الموضوع البلد : مصر ام الدنيا عدد المساهمات : 11906 عدد نقاط المسابقة : 26947 اقدمية العضو : 167 تاريخ التسجيل : 30/06/2009
| موضوع: بسبب الفيلم المسىء للرسول محمد الهجوم على مبانى السفارات الغربية الجمعة 14 سبتمبر 2012 - 18:32 | |
|
بدء الهجوم فى ليبيا ومقتل السفير الامريكى هناك ثم فى مصر حول السفارة الامريكية واليوم فى السودان ولبنان واليمن أطلقت الشرطة السودانية الغاز المسيل للدموع لمنع نحو خمسة آلاف متظاهر من اقتحام سفارتي المانيا وبريطانيا احتجاجا على الفيلم المسيء للإسلام واحرقوا السفارة الالمانية وقالت الخارجية ان الموظفين هناك بخير ورشق المحتجون السفارتين المتجاورتين بالحجارة في الخرطوم وحاولوا اقتحام البوابات الرئيسية. وفي لبنان طوقت القوى الامنية سراي طرابلس في شمال البلاد لمنع متظاهرين غاضبين من اقتحامها احتجاجاً على الفيلم المسيء وأصيب عدد من الجرحى وفي وقت سابق أضرم متظاهرون غاضبون النار في مطعم " كي أف سي" KFC احتجاجاً على الفيلم المسيء للإسلام وقتل متظاهر الجمعة في مواجهات بين قوى الامن واسلاميين وفي القاهرة رشق محتجون مصريون غاضبون من الفيلم المسيء للاسلام صفاً من رجال الشرطة بالحجارة لاعتراضه طريقهم إلى السفارة الأميركية وردت القوات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.والتقط رجال شرطة حجارة المحتجين وردوها عليهم.وقلب المحتجون سيارة محترقة في وسط الشارع المؤدي من ميدان التحرير إلى مجمع مباني السفارة
وكشف مصدر يمني مطلع عن وصول طائره أميركية إلى مطار صنعاء الدولي على متنها أكثر من 150 جندياً من قوات المارينز الأميركية لتعزيز حماية سفارة بلادهمونقل موقع "يمن برس" عن المصدر قوله "إن وصول الجنود الأميركيين جاء بغرض تعزيز حماية السفارة والمصالح الأميركية والبعثة الدبلوماسية في اليمن بعد موجة غضب شعبية طاولت السفارة بصنعاء احتجاجا على الفيلم المسيء للاسلام وفي الاردن دعت جماعات تنتمي إلى ما يُعرف بـ"التيار السفلي الجهادي" في المملكة الأردنية، إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى تقديم اعتذار رسمي عن الفيلم المسيء للإسلام، الذي تم بثه على مواقع الإنترنت مؤخراً، وتوعدت تلك الجماعات بتنفيذ وقفات احتجاجية تصعيدية لاحقة، لم يكشف عن تفاصيلها. وندد المئات من أنصار التيار الجهادي، خلال تجمهرهم على بعد أقل من كيلو متر من مقر السفارة الأمريكية في عمان ظهر الجمعة، بالسياسة الأمريكية، كما وصفوا أوباما بـ"الطاغوت العلماني." وبزيهم التقليدي السلفي، حاملين الرايات الخضراء والسوداء، وجه المحتجون رسائل تحذيرية شديدة اللهجة إلى الإدارة الأمريكية، متوعدين بوقفات لاحقة، فيما أشاروا إلى أن قراراً لمجلس شورى التيار، توافق على عدم الاقتراب من السفارة هذه المرة، ودون أن يمنعهم أحد من ذلك. وأحرق أنصار التيار العلم الأمريكي مراراً خلال الاعتصام، فيما حاول البعض منهم الزحف باتجاه السفارة الأمريكية، رغم قرار مجلس شورى التيار، إلا أن القيادات منعتهم من ذلك.
|
|